اخبار حقيقيه Can Be Fun For Anyone
اخبار حقيقيه Can Be Fun For Anyone
Blog Article
وعندما استيقظت من حالة الاغماء التي تعرضت لها وجدت ابي يقف أمامي يبكي على حال ابنته الوحيدة
استيقظت زينب على صوت الحريق، وشعرت بالخوف الشديد، لكنها لم تفقد وعيها.
حياتي روتينية ليس بها جديد، كل يوم أذهب للعمل في السابعة صباحاً وأعود التاسعة مساءاً
تزوج محمد وسارة، وعاشوا معًا في المنزل الصغير. عملوا بجد، وتمكنوا من شراء منزل أكبر.
في يوم من الأيام طلبت من والدتي السفر إلى دولة عربية أخرى حيث تسكن صديقتي المقربة
جاءت زوجتي اليوم التالي ودون أن تسألني ما حدث أخذت تصرخ في وجهي وتسألني عن سبب فعلي ذلك
وأن كل هذه الأمور هي السبب وراء قيامي بهذا العمل الحرام
لت لهم ما حدث وأنني ذهبت إليها بسبب استغاثتها ومناداتها لي
حيث كنت أذهب إلى العمل صباحاً لأعود وأقوم بأعمال الطبخ والتنظيف في المنزل مع الشتم والإهانات الدائمة ومن الجميع
وفي يوم لن أنساه أردت أن اشتري شيء فاتصلت بزوجي مرات عديدة لكنه لم يرد عليّ مر ٣ ساعات ولم يتصل
فأنا أملك وظيفة محترمة حصلت عليها بعد معاناة وانتظار طويل
ذات يوم، هبت عاصفة قوية على الحديقة، وكانت الفراشة الضعيفة لا تستطيع الطيران، فاحتضنها أحد الطيور، وحملها إلى مكان آمن.
شعر محمد بالحزن والأسى لسماع قصة الطفل، قرر محمد أن يساعد الطفل، أخرج محمد بعض المال من جيبه، وأعطاه للطفل، فرحت الأم كثيراً بمساعدة محمد، شكرته كثيراً.
كانت الجدة مريضة، وكان محمد يعتني بها بكل حب واهتمام. كان يحضر لها الطعام ويساعدها في تنظيف المنزل. read more
Report this page